عام

بسم الله الرحمن الرحيم        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله الصادق الأمين وعلى آله وصحبه وبعد ..        السياسة الخارجية الأمريكية تجاه التجربة الديمقراطية اليمنية ( 1990 – 2006م ) عنوان لدراستي التي تقدمت بها إلى مجلس قسم العلوم السياسية : ( كلية التجارة والاقتصاد – جامعة صنعاء ). وذلك كجـزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في العلوم السياسية للعام 1429 هـ – 2008م.      وتركز هذه الدراسة على السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الديمقراطية في اليمن محاولة وصف وتفسير التناقض الملحوظ بين المبدأ والمصلحة وبين النظرية والتطبيق ، وهو التناقض الذي قد لايمثل ظاهرة جديدة في السياسة الخارجية الأمريكية بشكل عام. ولكنه يمثل ظاهرة جديدة في السياسة الأمريكية تجاه الدول العربية.       وتركز هذه الدراسة على الحالة اليمنية باعتبار الجمهورية اليمنية أحدى الحالات الهامة من حالات محاولة بناء الديمقراطية في الوطن العربي.      ولهذه الدراسة أهمية العلمية والعملية فمن الناحية العلمية فإن الدراسة وبحسب المعلومات المتوفرة لدى الباحث تعتبر الأولى من نوعها بالنسبة لليمن وبالنسبة للديمقراطية كموضوع وبالنسبة للفترة الزمنية المغطاة وبناء على ذلك فإن الدراسة تطمح الإضافة إلى الدراسات المتصلة بسياسة أمريكا نحو الديمقراطية في العالم العربي وإلى حقل العلاقات الدولية.       وللدراسة كذلك أهميتها العملية التي تنبع من أهمية الديمقراطية ذاتها كنظام للحكم ومن الدور …

خطة البحث: أما عن الخطة فتشتمل على المقدمة والتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة، وهي على النحو التالي: المقدمة : وتشتمل على أهمية الموضوع وأسباب اختياره ، والدراسات السابقة، ومنهج البحث ، وخطة البحث. التمهيد: في التعريف بمفردات العنوان . المبحث الأول : تعريف الحقوق . المطلب الأول : تعريف الحقوق في اللغة. المطلب الثاني: تعريف الحقوق في الفقه. المطلب الثالث: تعريف الحقوق في النظام. المبحث الثاني: تعريف المتهم. المطلب الأول : تعريف المتهم في اللغة. المطلب الثاني: تعريف المتهم في الفقه. المطلب الثالث: تعريف المتهم في النظام. المبحث الثالث: تعريف المحاكمة. المطلب الأول: تعريف المحاكمة في اللغة. المطلب الثاني: تعريف المحاكمة في الفقه. المطلب الثالث: تعريف المحاكمة في النظام. المبحث الرابع : تعريف حقوق المتهم في مرحلة المحاكمة.   الفصل الأول: حقوق المتهم المتعلقة بالقواعد العامة للمحاكمة المبحث الأول: علم المتهم بالتهمة المنسوبة إليه . المطلب الأول : علم المتهم بالتهمة المنسوبة إليه في الفقه. المطلب الثاني : علم المتهم بالتهمة المنسوبة إليه في النظام. المبحث الثاني : مناقشة اعتراف المتهم . المطلب الأول: مناقشة اعتراف المتهم في الفقه. المطلب الثاني: مناقشة اعتراف المتهم في النظام. المبحث الثالث: تمكين المتهم من حضور المحاكمة. المطلب الأول: تمكين المتهم من حضور المحاكمة في الفقه. المطلب الثاني: تمكين المتهم من حضور المحاكمة في النظام. …

23. الحطيبات، عبدالرحمن عبدالحافظ أعبد، و طه الدليمي. “أثر استراتيجية العصف الذهني و التعلم التعاوني في تنمية مهارات التعبير الكتابي و التفكير الناقد لدى طلبة المرحلة الثانوية” رسالة دكتوراه. جامعة عمان العربية، عمان، 2007. /572678 لتحميل الفصل الأول اضغط هنا

ملخص الرسالة الحمد لله الذي أنزل الكتاب قيما ليكون للعالمين بشيرا ونذيرا،وصلى الله وسلم على من بعثه الله ليبين للنـاس ما نُزِّل إليهم وجعله سراجا منيرا، وعلى آله وصحبه الأبرار،ما تعـاقب الليل والنهار،ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد : من العلماء الذيـن كان لهم  دور كبير وبارز في خدمـة القـرآن وعلـومه الإمام الفقـيـه الزاهد العـلامة محمد الأمين بن محمد المختار الجنكي الشنقيطي (1393هـ) والذي كان له يد في العلوم المعينة على تفسير كتاب الله؛ فهو  فقيه أصولي لغوي وله جهود في علوم القرآن تفرقت في مصنفاته، فمن كتبه (  مذكرة في أصول الفقه على روضة الناظر ) و( منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز ) و  ( دفع إيهام الاضطراب عن آي الكتاب ) فجمـع أقواله من كتبه ومن ثم دراستها فيه؛ إضافة للمكتبة القرآنية ، وإثراء  لحصيلة الباحث العلمية . ولما كان الأمر كذلك ، رأيت أن يكون موضوع بحثي لرسالة الماجستير هو ( علوم القرآن عند محمد الأمين الشنقيطي). خطـة البحث : قسمت هذه الخطة إلى مقدمة، وتمهيد ، وثمانية فصول ، وخاتمة، وفهارس . المقدمـة : وفيها أهمية  البحث ، وأسباب  اختياره ، وأهدافه ، والدراسات السابقة، وخطة  البحث، ومنهجه . التمهيد :  يشمل  على : 1- التعريف بعلوم القرآن  وأهميته . 2-  ترجمة  موجزة …

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد ، وعلى آله وصحبه جمين . فهذه الرسالة مقدمة لنيل درجة الماجستير في علوم القرآن تخصص (تفسير)من الجامعة الاسلامية – كلية الاداب – قسم علوم القرآن ن وهي بعنوان ( مباحث علوم القرآن في تفسير الماوردي النكت والعيون ) كان الهدف منها معرفة مدى اهمية علوم القرآن واثرها في التفسير من خلال تفسير الامام الماوردي ، وقد اشتملت على سبعة فصول تسبقها مقدمة وتمهيد وتليها خاتمة ، تحدثت في المقدمة عن اهمية الموضوع ، واسباب اختياره ، وخطة البحث فيه ، وفي التمهيد تحدثت عن العصر الذي عاشه الامام الماوردي باياز وعن حياته واثاره العلمية ، وبعد التمهيد تاتي الفصول السبعة والتي تضمنت : الفصل الأول : أسباب النزول، وجاء في خمسة مباحث، كان الأول في تعريف أسباب النزول وموقف الماوردي منه، والثاني في طرق معرفة أسباب النزول وموقف الماوردي منها، والثالث في صيغ التعبير عن أسباب النزول وموقف الماوردي منها، أما الرابع فكان عن أهمية معرفة أسباب النزول ومدى اعتماد الإمام الماوردي عليها في تفسيره، وكان الخامس في عموم اللفظ وخصوص السبب وموقف الماوردي من ذلك. الفصل الثاني فكان في القراءات القرآنية والأحرف السبعة، وقد تضمن ثلاثة مباحث كان الأول في القراءات تعريفها وشروطها وأنواعها وموقف الماوردي …

ملخص الرسالة لما لم تتفق كلمة المفسرين منذ القديم على موضوع التناسب، وكان كثير منهم – وإن وافقوا على التناسب داخل الآية الواحدة، أو بين الآية وجارتها- إلا أنهم يعترضون على وجه أو أكثر من وجه التناسب القرآني، فكان منهم من اعترض على الوحدة الموضوعية في السورة، أو على التناسب بين اسم السورة وموضوعها، أو على التناسب بين السورة وجارتها، وصولاً إلى الوحدة الموضوعية في القرآن كله، وحيث إنه لا بد من قول فصل يبين وجه الحق في هذه المشكلة، فقد كانت هذه الدراسة في سورة البقرة، لتجلي القول وتحسم الخلاف وتحل الإشكال. ولأجل ذلك فقد اتجهت الدراسة إلى الإجابة على عدد من الأسئلة المحددة للمشكلة، والتي أبرزها: هل يجد تناسب بين بداية السورة وخاتمتها، وهل من علاقة بين قصص السورة، وهل للسورة محور رئيس، وهل لاسمها ارتباط بمحورها، ومن ثم ما وجه اتصال سورة البقرة بالفاتحة التي تسبقها وآل عمران التي تليها، وما علاقتها بالسور التي لها البداية نفسها(الم)، وما مناسبتها للفلق نظيرتها في آخر المصحف، وهل يؤدي ذلك إلى أن القرآن جميعه يشكل وحدة متماسكة، وهل موقع البقرة في أول المصحف يعطيانها مركزية لما بعدها من السور؟. وتكمن أهمية هذه الدراسة، في توضيح المعاني التي قد تلتبس في الآيات الكريمة، وفي تجليتها الوحدة الموضوعية في القرآن الكريم، بعد …

  هذه الرسالة العلمية تتحدث عن الفتنة كما يصورها القرآن الكريم، وموضوع الرسالة جدير بالبحث والدراسة خاصة وأن شبح الفتن بأنواعها المختلفة يخيم على العالم الإسلامي بسبب بعد الكثير من الناس عن تعاليم دينهم. وقد اعتمد الباحث في بحثه لهذا الموضوع على المنهج الاستقرائي حيث قام بجمع الآيات القرآنية المتعلقة بموضوع الفتنة سواء بمعناها اللفظي أو بمفهومها الشمولي فبلغ عدد الآيات في هذه الرسالة خمسمائة وخمساً وتسعين آية من غير المكرر، كما اشتمل هذا البحث على مجموعة من الأحاديث النبوية بلغت مائةً وسبعة عشر حديثاً تركز جلُّها في المواضع التي كان حديث القرآن فيها حول الفتنة موجزاً ومجملاً. وتتكون هذه الرسالة العلمية من مقدمة وتمهيد وستة فصول وخاتمة. أما التمهيد فقد تحدث فيه الباحث عن معنى الفتنة في اللغة والاصطلاح وبين العلاقة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي للفتنة. وتحدث في الفصل الأول عن المصطلح اللفظي للفتنة في القرآن الكريم، وعن المفهوم الشمولي للفتنة مع بيان العلاقة بين الفتنة والابتلاء، وتحدث الباحث في الفصل الثاني عن الفتن في النبوات السابقة والأمم السابقة، وأما الفصل الثالث فقد اشتمل على مبحثين تحدث الباحث في المبحث الأول عن أسباب الفتنة وتحدث في المبحث الثاني عن ميادينها. وأما الفصل الرابع فقد تحدث فيه الباحث عن أنواع الفتن ونماذجها في القرآن الكريم كفتنة الحياة الدنيا، وفتنة المال …

السلام عليكم يسرنا استقبال ملخصات بحوثكم لنشرها في الموقع على أن تكون بصيغة الوورد.. موضحا فيها اسم الباحث الجامعة الكلية القسم  عنوان الرسالة وفق الله الجميع basheer147@hotmail.com

بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله ، نحمده ، ونستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد: فقد يسر الله تعالى لي بمنه وكرمه مواصلة الدراسات العليا بقسم الاقتصاد والعلوم الإدارية في مرحلة الدكتوراه ، ثم هداني سبحانه إلى اختيار موضوع بعنوان التقلبات في قيمة النقود في الاقتصاد الإسلامي. ذلك الموضوع الذي يعتبر مهماً في دراسة النقود حيث تسعى الأنظمة الاقتصادية بمختلف اتجاهاتها إلى تحقيق أكبر قدر ممكن من الثبات النسبي في قيمة النقود ، لما في ذلك من تأثير جوهري في استقرار الأوضاع الاقتصاد والاجتماعية للفرد والمجتمع على حد سواء، وبالتالي تؤدي النقود وظائفها بفاعلية وكفاءة، في حين أن التقلبات في قيمة النقود تحد من تلك الفاعلية والكفاءة ، وبخاصة وظيفة مقياس القيم الآجلة. وإن من أبرز المشكلات الاقتصادية المعاصرة التي يتأثر بها الفرد والمجتمع في أغلب دول العالم  -مشكلة التضخم- ، أحد صورتي التقلبات في قيمة النقود ، وما يرافقه من تأثير كبير وخطير على القوة الشرائية للنقود. فبالنسبة للمجتمع ، يلاحظ أن …

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، واشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين. أما بعد: فإن من أهم العلوم الشرعية، وأجلها قدراً، وأعمها نفعاً، وأبلغها أثراً، وأكثرها فائدة، علم أصول الفقه، ذلك العلم الذي يمكِّن المجتهدَ من النظر في أصول الشريعة ومقاصدها، وقواعد الدين ونصوصه، واستنباط الأحكام الشرعية من الأدلة التفصيلية بإتقان وبصيرة، فهو مأوى المجتهدين، ومورد المفتين عند تحقيق المسائل، وتحرير الأقوال، وتقرير الأدلة، وتأصيل وتقعيد الحكم في النوازل، وما يجدُّ في حياة المسلمين، مسائلُه مبنيةٌ على أسس متينة، وقواعدُه راسخةٌ تربط بين المنقول والمعقول، مما يجعل هذا العلم من أشرف العلوم، وأولاها بالمعرفة والإدراك. ولقد سطّر الغزالي طرفاً من أهمية هذا العلم بقوله: «أشرف العلوم ما ازدوج فيه العقل والسمع، واصطحب فيه الرأي والشرع، وعلم الفقه وأصوله من هذا القبيل، فإنه يأخذ من صفو العقل والشرع سواء السبيل، فلا هو تصرف بمحض العقول، بحيث لا يتلقاه الشرع بالقبول، ولا هو مبني على محض التقليد الذي لا يشهد له العقل بالتأييد والتسديد، ولأجل شرف علم الفقه وأصوله وفّر الله …