قبل الشروع في أي شرح مشروع فكري أو تنموي أو اقتصادي أو حتى تربوي.. تأكد ابتداء من وجود الدوافع الذاتية لدى من ترغب في طرح فكرتك أو عرض مشروعك عليه..
وجود الدافع الذاتي يختصر عليك ساعات من الشرح.. ويجيب على العديد من التساؤلات.. ويقضي على كثير من الحواجز الحقيقي منها أو المختلق..
الدافع الذاتي.. لا يعترف بواقع ولا ظروف.. بل يكيف الواقع لأجله.. ويبرمج الظروف لخدمته..
غياب الدافع الذاتي أو ضعفه.. يقلل من فرص البقاء.. فضلا عن النجاح.